مـمـلـكـة مـعـتـز أبـو الـزوز
أهلا و سهلا بك عزيزي الزائر في مملكة معتز أبو الزوز
إذا المرجوا التسجيل معنا و تكون عضوا فعالا
كما نتمنى لك إقامة سعيدة بين إخوانك و أخواتك
إدارة مملكة معتز أبو الزوز
مـمـلـكـة مـعـتـز أبـو الـزوز
أهلا و سهلا بك عزيزي الزائر في مملكة معتز أبو الزوز
إذا المرجوا التسجيل معنا و تكون عضوا فعالا
كما نتمنى لك إقامة سعيدة بين إخوانك و أخواتك
إدارة مملكة معتز أبو الزوز
مـمـلـكـة مـعـتـز أبـو الـزوز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـمـلـكـة مـعـتـز أبـو الـزوز


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التعريف بالقرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
3askary
عضو مميز
عضو مميز
3askary


عدد الرسائل : 84
العمر : 38
المزاج : 7ma9
المهنة : التعريف بالقرآن الكريم Police10
الهواية : التعريف بالقرآن الكريم Wrestl10
الأوسمة : التعريف بالقرآن الكريم Wesaam11
السٌّمعَة : 0
نقاط : 3
تاريخ التسجيل : 01/12/2008

التعريف بالقرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: التعريف بالقرآن الكريم   التعريف بالقرآن الكريم Icon_minitimeالخميس ديسمبر 04, 2008 5:09 pm

التعريف بالقرآن الكريم


فضله، مكانته، وكونه المصدر الأول للتشريع الإسلامي


"القرآن الكريم كلام الله منه بدا، بلا كيفية قولا، وأنزله على رسوله وحيًا، وصدَّقه المؤمنون على ذلك حقا،

وأيقنوا أنه كلام الله -تعالى- بالحقيقة، ليس بمخلوق ككلام البرية، فمن سمعه فزعم أنه كلام البشر فقد كفر…"
.

وصفه منزله بقوله -سبحانه-: وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ

[فصلت 41 - 42]. كما وصفه -جلت قدرته- بقوله: كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ [هود :1].


حقا، إن آيات القرآن الكريم في غاية الدقة والإحكام، والوضوح والبيان، أحكمها حكيم، وفصَّلها خبير،

وسيظل هذا الكتاب معجزًا من الناحية البلاغية والتشريعية والعلمية والتاريخية وغيرها إلى أن يرث الله الأرض

ومن عليها، لم يتطرق إليه أدنى شيء من التحريف؛ تحقيقا لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [الحجر :9].

فالدنيا كلها لم تظفر بكتاب أجمع للخير كله، وأهدى للتي هي أقوم، وأوفى بما يُسْعد الإنسانية،

من هذا القرآن المجيد، الذي قال الله فيه: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ

الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا [الإسراء:9].



هذا القرآن الكريم أنزله الله على رسوله محمد -صلى الله عليه وسلم-؛ ليخرج الناس من الظلمات إلى النور،

قال تعالى: كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ

إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ
[إبراهيم :1].

فتح الله به أعينا عميا، وآذانا صما، وقلوبا غلفا، وضمن للمسلمين الأمن والسعادة في دنياهم وأخراهم،

إذا هم تَلَوْه حقَّ تلاوته، وتفهموا سوره وآياته، وتفقهوا جمله وكلماته، ووقفوا عند حدوده وَأْتمروا بأوامره،

وانتهوا بنواهيه، وتخلقوا بما شرع، وطبقوا مبادئه ومُثُله وقيمه على أنفسهم وأهليهم ومجتمعاتهم. قال تعالى:

الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ [البقرة : 121]. قال ابن عباس: "يتَّبعونه حق اتباعه،

يحلون حلاله ويحرمون حرامه، ولا يحرفونه عن مواضعه". وقال قتادة: "هؤلاء أصحاب محمد

-صلى الله عليه وسلم- آمنوا بكتاب الله فصدَّقوا به، أحلوا حلاله وحرموا حرامه، وعملوا بما فيه.

نعم لقد تأثر به الجن ساعة سمعوه، وامتلأت قلوبهم بمحبته وتقديره، وأسرعوا لدعوة قومهم إلى اتباعه

فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا * يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا *

وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَدًا [الجن 1 - 3]. وقد حكى الله في القرآن الكريم عنهم أنهم

قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ

* يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ [الأحقاف 30 - 31].

من أجل ذلك كله فاق هذا الكتاب المبارك كل ما تقدمه من الكتب السماوية، وكانت منزلته فوق منزلتها،

قال تعالى: وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ [الزخرف : 4].

وقال -سبحانه-: وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ [المائدة: 48].


قال علماء التفسير: "وعلُوُّ القرآن على سائر كتب الله -وإن كان الكل من عنده- بأمور، منها: أنه زاد عليها

بسور كثيرة؛ فقد جاء في الحديث أن نبينا محمدًا -صلى الله عليه وسلم- خُصَّ بسورة الحمد، وخواتيم سورة

البقرة، وفي مسند الدارمي عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قال:

"إن السبع الطوال مثل التوراة ، والمئين مثل الإنجيل، والمثاني مثل الزبور، وسائر القرآن بعد هذا فضل"

وأخرج الإمام أحمد والطبراني، عن واثلة بن الأسقع، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال:

"أُعطيت مكان التوراة السبع الطوال، وأُعطيت مكان الزبور المئين، وأُعطيت مكان الإنجيل المثاني،

وفضلت بالمفصل"



والسبع الطوال:

من أول سورة البقرة إلى آخر سورة الأعراف، فهذه ست سور، واختلفوا في السابعة أهي الأنفال وبراءة معا؛

لعدم الفصل بينهما بالبسملة، بجعل الأنفال وبراءة بمنزلة سورة واحدة أم هي سورة يونس؟

والمئون:

هي السور التي تزيد على مائة آية، أو تقاربها، والمثاني هي السور التي تلي المئين في عدد الآيات،

أو هي السور التي يكون عدد آياتها أقل من مائة آية؛ لأنها تُثَنَّى أي تكرر أكثر مما تُثَنَّى الطوال والمئون.

وأما المفصل:

فهو ما يلي المثاني من قصار السور. وقد اختلف في أوله فقيل: من أول سورة الصافات،

وقيل: من أول سورة الفتح، وقيل: من أول سورة الحجرات، وقيل: من أول سورة ق -وهو الذي رجحه

الحافظان: ابن كثير، وابن حجر- وقيل غير ذلك، واتفقوا على أن منتهى المفصل آخر القرآن الكريم.

ومنها:

أن الله جعل أسلوبه معجزا، وإن كان الإعجاز في سائر كتب الله -تعالى- من حيث الإخبار عن المغيبات،

والإعلام بالأحكام، ولكن ليس فيها الأسلوب الخارج عن المعهود، فكان القرآن أعلى منها بهذه المعاني

وأمثالها وإلى هذا الإشارةُ بقوله تعالى: وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ [الزخرف :4].


ومما يدل على هذا أيضا قوله تعالى: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قال الحافظ ابن كثير في فضائل

القرآن ص 102، 103: "وإنما فازوا بهذا ببركة الكتاب العظيم -القرآن- الذي شرفه الله -تعالى-

على كل كتاب أنزله، وجعله مهيمنا عليه، وناسخا له وخاتما له؛ لأن كل الكتب المتقدمة نزلت

إلى الأرض جملة واحدة، وهذا القرآن نزل منجما بحسب الوقائع لشدة الاعتناء به، وبمن أنزل عليه،

فكل مرة كنزول كتاب من الكتب المتقدمة" انتهى.

وهذا الكتاب المبارك قرر كثيرا من الحقائق العلمية الكونية في معرض الاستدلال على وجود الله وقدرته

ووحدانيته، قال تعالى: وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ وحث على الانتفاع بكل ما يقع تحت

أبصارنا في الحياة مما خلقه الله قال -سبحانه-: قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وقال -جلت قدرته-:

وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ

فعلى المسلمين أن يُعملِوا أفكارهم في علوم الكون، ولا يحرموا أنفسهم فوائد التمتع بثمرات هذه القوى

العظيمة التي أودعها الله لخلقه في خزائن سماواته وأرضه.

نعم إن الحديث عن القرآن الكريم لا يَنْضَب معينه، فهو الذي حَبَّب إلى المسلمين العدل والشورى،

وكره إليهم الظلم والاستبداد، شعار متبعيه: قوة الإيمان، وإنكار الذات، والإيثار، والرحمة فيما بينهم.

فلنعش مع القرآن الكريم: تلاوة وفهما، وعملا وحفظا، فمعايشة القرآن من أجلِّ الأعمال التي يتصف بها

المؤمنون، قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً

يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ * لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ

فالله -تبارك وتعالى- يشيد في هاتين الآيتين بالتالِينَ لكتابه، تلاوة مصحوبة بالتدبر الذي ينشأ عنه الإدراك

والتأثر، ومما لا شك فيه أن التأثر يفضي بالقارئ -لا محالة- إلى العمل بمقتضى قراءته.

لذا أتبع الحق -تبارك وتعالى- القراءة بإقامة الصلاة، وبالإنفاق سرا وعلانية من فضل الله، ثم برجاء القارئينَ

بسبب ذلك تجارة لن تبور، فهم يعرفون أن ما عند الله خير مما ينفقون، ويتاجرون تجارة تؤدي إلى توفيتهم

أجورهم، وزيادتهم من فضل الله، إنه -سبحانه- غفور شكور، يغفر التقصير، ويشكر الأداء.

إذن فلا بد من قراءة القرآن، قراءة متدبرة واعية، تكون سببا في فهم الجمل القرآنية، فهما دقيقا،

فإن عز على القارئ شيء في فهم المعنى سأل أهل الذكر، قال تعالى:

فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ والمُدارسة القرآنية مطلوبة دائما،

ففي الحديث الذي رواه أبو هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:

"وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة،

وغشيتهم الرحمة، وحفَّتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده، ومن بَطَّأَ به عمله لم يسرع به نسبه "


وقوله -صلى الله عليه وسلم- في هذا الحديث الشريف "وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله " ليس البيت قيدا؛

بدلالة رواية مسلم الأخرى: "لا يقعد قوم يذكرون الله -عز وجل- إلا حفَّتهم الملائكة…" فإذا اجتمعوا في مكان

آخر غير المسجد كان لهم هذا الفضل أيضا، فالتقييد ببيت الله خرج مخرج الغالب، فلا مفهوم له، فالاجتماع

للتلاوة، والمدارسة للتفقه في آيات الله، وما دلت عليه من أحكام وعبر في أي مكان يترتب عليه هذا الفضل،

وإن كان الاجتماع للتلاوة والمدارسة في المسجد أفضل من الاجتماع في أي مكان آخر؛ لِما في المسجد من

مزايا وخصائص ليست في غيره.

وعن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من قرأ حرفا من كتاب

الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، أما إني لا أقول: الم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف "

وعن عثمان بن عفان -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "خيركم من تعلم القرآن وعلمه"
وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.


منقوووووووووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ZIZOLITA GHAZAL
إدارة الموقع
إدارة الموقع
ZIZOLITA GHAZAL


عدد الرسائل : 386
العمر : 36
الموقع : www.moataz-abouzouz.1fr1.net
المزاج : هادئة
اعلام الدول : التعريف بالقرآن الكريم Female49
مزاجك اليوم : التعريف بالقرآن الكريم 110
المهنة : التعريف بالقرآن الكريم Progra10
الهواية : التعريف بالقرآن الكريم Travel10
الأوسمة : التعريف بالقرآن الكريم 78c57f10
السٌّمعَة : 0
نقاط : 74
تاريخ التسجيل : 14/11/2008

التعريف بالقرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: التعريف بالقرآن الكريم   التعريف بالقرآن الكريم Icon_minitimeالخميس ديسمبر 04, 2008 7:56 pm

give_rose
شكرا لك
واصل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moataz-abouzouz.1fr1.net
rabatiya
مراقبة الأقسام
مراقبة الأقسام
rabatiya


عدد الرسائل : 343
العمر : 33
المزاج : 3adi
اعلام الدول : التعريف بالقرآن الكريم Female49
مزاجك اليوم : التعريف بالقرآن الكريم 8010
المهنة : التعريف بالقرآن الكريم Unknow10
الهواية : التعريف بالقرآن الكريم Unknow11
الأوسمة : التعريف بالقرآن الكريم Mshmm10
السٌّمعَة : 1
نقاط : 1
تاريخ التسجيل : 10/01/2009

التعريف بالقرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: التعريف بالقرآن الكريم   التعريف بالقرآن الكريم Icon_minitimeالسبت يناير 17, 2009 6:21 pm

choukrannnnnnnn Shocked
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سنوات الضياع
مراقبة الأقسام
مراقبة الأقسام
سنوات الضياع


عدد الرسائل : 431
العمر : 36
المزاج : عصبيه احيانا
اعلام الدول : التعريف بالقرآن الكريم Female49
مزاجك اليوم : التعريف بالقرآن الكريم 611
المهنة : التعريف بالقرآن الكريم Studen10
الهواية : التعريف بالقرآن الكريم Sports10
الأوسمة : التعريف بالقرآن الكريم Ebda4e_20
السٌّمعَة : 0
نقاط : 6
تاريخ التسجيل : 03/01/2009

التعريف بالقرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: التعريف بالقرآن الكريم   التعريف بالقرآن الكريم Icon_minitimeالأحد يناير 18, 2009 7:39 pm

شكراااااااا [b] affraid
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وريقة الحناء
مشرف
مشرف
وريقة الحناء


عدد الرسائل : 180
العمر : 31
اعلام الدول : التعريف بالقرآن الكريم Female49
المهنة : التعريف بالقرآن الكريم Studen10
الهواية : التعريف بالقرآن الكريم Unknow11
الأوسمة : التعريف بالقرآن الكريم Wesaam12
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 17/11/2008

التعريف بالقرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: التعريف بالقرآن الكريم   التعريف بالقرآن الكريم Icon_minitimeالسبت يناير 24, 2009 3:43 pm

شكرا جزااااااااااك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التعريف بالقرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف تتذوق القرآن الكريم؟
» القرآن الكريم كاملا بصوت الشيخ سعد الغامدي
» القرآن الكريم بصوت الشيخ عبدالباسط عبد الصمد رحمه الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـمـلـكـة مـعـتـز أبـو الـزوز :: ~•«[ المدن العـامـة ]»•~ :: المنتــدى الاسـلامـي-
انتقل الى: